Hüsen - حسن
Hüsen - حسن maddesi sözlük listesi
حسن Arapça ve farsça anlamları
Arapça - Türkçe sözlük
açılmak; âlâ; aynalı; bezemek; cici; görkem; güzel; güzellik; iyi; keleş; kıyak; zariflik
Arapça - Türkçe sözlük
I
حَسَّنَ
bezemek
Anlamı: süslemek, donatmak
II
حَسَن
1. keleş
Anlamı: çok güzel, çok yakışıklı
2. aynalı
Anlamı: parlak yüzlü, yakışıklı, güzel
3. âlâ
Anlamı: pek iyi
4. iyi
Anlamı: beğenilecek biçimde olan
5. güzel
Anlamı: biçimindeki uyum ile hoşa giderek hayranlık uyandıran
6. kıyak
Anlamı: benzerlerinden üstün olan, çok güzel
7. cici
Anlamı: sevimli, hoşa giden, güzel
III
حَسُنَ
açılmak
Anlamı: biraz iyiyleşmek ve ferahlamak
IV
حُسْن
1. zariflik
Anlamı: zarif davranış veya zarif olma durumu, incelik, zarafet
2. güzellik
Anlamı: coşku, hoşlanma duygusu uyandıran nitelik
3. görkem
Anlamı: göz alıcı ve gösterişli olma durumu
Arapça - Arapça sözlük Metni çevir
I
الوسيط
(حَسُنَ) -ُ حُسْناً: جَمُل. فهو حَسَنٌ. وهي حسناءُ. (ج) حِسانٌ (للمذكر والمؤَنَّث).
(أَحْسَنَ): فَعَلَ ما هو حَسَن. وفي التنزيل العزيز: إِنْ أَحْسَنْتُمْ أَحْسَنْتُمْ لأَنْفُسِكُمْ. و- الشيءَ: أَجاد صُنعه. وفي التنزيل العزيز: وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ. و- أَتقنه. و- إليه وبه: فعل ما هو حَسَنٌ.
(حاسَنَهُ): عامله بالحسْنى. و- بِه الناسَ: باهَاهُمْ بحُسْنِه.
(حَسَّنَ) الشيءَ: جعله حَسَناً وزيَّنه. و- رقَّاه وأَحسن حالته.
(تحسَّنَ): تجمَّل وتزيَّن.
(اسْتَحْسنه): عدّه حسَناً.
(الأَحسَنُ): الأَفضل. وفي التنزيل العزيز: الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ القَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ. (ج) أَحَاسِنُ. وفي الحديث: إِنَّ أَقرَبَكُمْ مِنِّي مَجالسَ يوم القيامة أَحاسنكُم أخلاقاً.
(الاسْتِحْسَانُ): (في الاصطِلاح): تَرْك القياس، والأَخْذ بما هو أَرْفق للنَّاس.
(التَّحاسينُ): التَّزايين. يقال: ما أَبدع تحاسين الطاوُوس. واحده: تَحسينٌ.
(الحُسَانُ)- يقال رجلٌ حُسَانٌ: كثير الحُسنِ.
(الحُسَّانُ): الشديد الحسن.
(الحَسَنُ): (في مصطلح الحديث): ما عُرِفَ مُخَرِّجُه، واشتهر رجاله.
(الحُسْنُ): الجمال. و- كلُّ مُبْهجٍ مرغوبٍ فيه. (ج) مَحَاسن. (على غير قياس). و- العظم الذي يلي المِرْفق. و (سِتُّ الحسن): نباتٌ يلتوي على الأَشجار وله زهر حسَنٌ.
(الحُسْنَى): مؤَنَّث الأَحسن. وفي التنزيل العزيز: وَللهِ الأَسْمَاءُ الحُسْنَى. و- العاقبة الحَسَنة. وفي التنزيل العزيز: فَلَهُ جَزَاءً الْحُسْنَى. والحُسْنيان: الظَّفر والشَّهادة في سبيل الله. وفي التنزيل العزيز: قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إِلاَّ إِحْدَى الحُسْنَيَيْنِ. (ج) الحُسَن. ويُقال: حُسَيْناه وحُسَيناؤه أَن يفعل كذا: جُهْده وغايته.
(الحَسَنَةُ): ضدّ السيَئة من قول أَو فعل. وفي التنزيل العزيز: مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا. و- النعمة. وفي التنزيل العزيز: فَإِذَا جَاءَتَهْمُ الْحَسَنَةُ قَالُوا لَنَا هذِهِ - الصَّدَقَة. و- سِمَة في الجلد تحسّن منظره،
(المَحْسَنَة): ما يُحَسِّنُ. يقال: هذا الطعام مَحْسَنَةٌ للجسم.
II
معجم اللغة العربية المعاصرة
حسَّنَ يحسِّن، تحسينًا، فهو مُحسِّن، والمفعول مُحسَّن
• حسَّن اللهُ خَلْقَه:
1- جمَّله وزيَّنه "هذه القبَّعة تُحسِّنُها- حسَّن أسلوبَه- حسَّن الكتابةَ: زيَّنها ونمَّقها".
2- رقّاه وأحسن حالتَه "تسعى الحكومةُ إلى تحسين مستوى المعيشة- حسَّن من وضعه".
III
معجم اللغة العربية المعاصرة
حسُنَ يَحسُن، حُسْنًا، فهو حَسَن
• حسُن فِعلُه: جمُل، وتقدَّم إلى العافية والكمال "حسُن الطَّالبُ أدبًا- حَسَنُ المخبر والمظهر: في ظاهره وباطنه- {خَالِدِينَ فِيهَا حَسُنَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقَامًا}- {ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ}"| يحسُن بك أن تفعل كذا: يناسبُك، يليق بك، خيرٌ لك- يحسن به ذلك: يليق به.
IV
معجم اللغة العربية المعاصرة
حَسَن [مفرد]: ج حِسان: صفة مشبَّهة تدلّ على الثبوت من حسُنَ: عكسه قبيح| أبلى بلاءً حَسَنًا: أجاد، بذل جهدًا عظيمًا وجيّدًا- التفات حسن- حَسَنًا: يقال للتعبير عن الاستحسان أي فعلت فعلاً حَسَنًا- حَسَنًا فَعَلْت: أجدت، وُفِّقت- حَسَن الذَّوق للشِّعر: مطبوع عليه- حَسَن السُّمعة: نقيّ السِّيرة- حَسَنُ العِبارة: جميل الأسلوب، فصيح اللِّسان- رِزْق حَسَن: ما يصل لصاحبه بلا كدٍّ أو تعب- قَرْض حسن: ليس فيه ربا- ليس حسنًا كُلَّه: يجمع بين الحُسن والقبح.
• الحديث الحَسَن: (حد) كلّ حديث اتصل سنده برواية عَدْلٍ قلّ ضبطه، من غير علّة ولا شذوذ، ومنه الحسن لذاته والحسن لغيره، وهو كالصحيح في الاحتجاج به غير أنّ رواته أقلّ ضبطًا من رواة الصحيح.
• الحَسَنان: الحسن والحُسَيْن ابنا عليّ بن أبي طالب.
V
معجم اللغة العربية المعاصرة
حُسْن [مفرد]: ج محاسنُ (لغير المصدر) (على غير قياس):
1- مصدر حسُنَ.
2- (نف) حالة حِسِّيَّة أو معنويّة جميلة تدعو إلى قبول الشَّيء ورغبة النَّفس فيه، ويكون في الأقوال والأفعال والذَّوات والمعاني "حُسْن الحَظِّ/ التَّصرُّف/ التعبير/ الجوار/ السَّيْر والسُّلوك"| حُسْن ظنّ: رأي متَّسم بنيّة طيِّبة- مِنْ حُسْن الحظّ: ممّا يدعو للسّرور- مِنْ حُسْن ظنِّه: لم يخيِّبْ أملَه.
• سِتُّ الحُسْن: (نت) جنس نبات عشبيّ مُعَمَّر من فصيلة الباذنجانيّات، ينبت في البلاد الحارّة والمعتدلة، يمتد إلى ارتفاع كبير، ويلتوي على الأشجار والجُدْران، أوراقه رقيقة ملساء، وله زهر حسن، وثمره أسودُ لامع، يزرع للزينة، وتستخرج منه مادّة الأتروبين المستعملة في الطبّ.
Arapça - Arapça sözlük Metni çevir
حسن: الحُسْنُ: ضدُّ القُبْح ونقيضه. الأَزهري: الحُسْن نَعْت لما حَسُن؛ حَسُنَ وحَسَن يَحْسُن حُسْناً فيهما، فهو حاسِنٌ وحَسَن؛ قال الجوهري: والجمع مَحاسِن، على غير قياس، كأَنه جمع مَحْسَن. وحكى اللحياني: احْسُنْ إن كنتَ حاسِناً، فهذا في المستقبل، وإنه لَحَسَن، يريد فِعْل الحال، وجمع الحَسَن حِسان. الجوهري: تقول قد حَسُن الشيءُ، وإن شئت خَفَّفْت الضمة فقلت: حَسْنَ الشيءُ، ولا يجوز أَن تنقُل الضمة إلى الحاء لأَنه خبَرٌ، وإنما يجوز النقْل إذا كان بمعنى المدح أَو الذَّم لأَنه يُشَّبه في جواز النَّقْل بنِعْم وبِئْس، وذلك أَن الأَصل فيهما نَعِم وبَئِس، فسُكِّن ثانيهما ونقِلتْ حركته إلى ما قبله، فكذلك كلُّما كان في معناهما؛ قال سهم بن حنظلة الغَنَوي: لم يَمْنَعِ الناسُ مِنِّي ما أَردتُ، وما أُعْطِيهمُ ما أَرادوا، حُسْنَ ذا أَدَبا. أَراد: حَسُن هذا أَدَباً، فخفَّف ونقَل. ورجل حَسَنٌ بَسَن: إتباع له، وامرأَة حَسَنة، وقالوا: امرأَة حَسْناء ولم يقولوا رجل أَحْسَن، قال ثعلب: وكان ينبغي أَن يقال لأَنَّ القياس يوجب ذلك، وهو اسم أُنِّث من غير تَذْكير، كما قالوا غلام أَمرَد ولم يقولوا جارية مَرْداء، فهو تذكير من غير تأْنيث. والحُسّان، بالضم: أَحسَن من الحَسَن. قال ابن سيده: ورجل حُسَان، مخفَّف، كحَسَن، وحُسّان، والجمع حُسّانونَ؛ قال سيبويه: ولا يُكَسَّر، استغْنَوْا عنه بالواو والنون، والأُنثى حَسَنة، والجمع حِسان كالمذكر وحُسّانة؛ قال الشماخ: دارَ الفَتاةِ التي كُنّا نقول لها: يا ظَبْيةً عُطُلاً حُسّانةَ الجِيدِ. والجمع حُسّانات، قال سيبويه: إنما نصب دارَ بإضمار أَعني، ويروى بالرفع. قال ابن بري: حَسِين وحُسَان وحُسّان مثل كَبير وكُبَار وكُبَّار وعَجيب وعُجاب وعُجَّاب وظريف وظُراف وظُرَّاف؛ وقال ذو الإصبع: كأَنَّا يَوْمَ قُرَّى إِنْــ ـنَما نَقْتُل إيّانا قِياماً بينهم كلُّ فَتًى أَبْيَضَ حُسّانا. وأَصل قولهم شيء حَسَن حَسِين لأَنه من حَسُن يَحْسُن كما قالوا عَظُم فهو عَظِيم، وكَرُم فهو كريم، كذلك حَسُن فهو حَسِين، إلا أَنه جاء نادراً، ثم قلب الفَعِيل فُعالاً ثم فُعّالاً إذا بُولِغَ في نَعْته فقالوا حَسَنٌ وحُسَان وحُسّان، وكذلك كريم وكُرام وكُرّام، وجمع الحَسْناء من النساء حِسانٌ ولا نظير لها إلا عَجْفاء وعِجاف، ولا يقال للذكر أَحْسَن، إنما تقول هو الأَحْسن على إرادة التفضيل، والجمع الأَحاسِن. وأَحاسِنُ القوم: حِسانهم. وفي الحديث: أَحاسِنُكم أَخْلاقاً المُوَطَّؤُون أَكنافاً، وهي الحُسْنَى. والحاسِنُ: القَمَر. وحسَّنْتُ الشيءَ تحْسيناً: زَيَّنتُه، وأَحسَنْتُ إليه وبه، وروى الأَزهري عن أَبي الهيثم أَنه قال في قوله تعالى في قصة يوسف، على نبينا وعليه الصلاة والسلام: وقد أَحسَنَ بي إذ أَخرَجَني من السِّجن؛ أَي قد أَحسن إلي. والعرب تقول: أَحسَنْتُ بفلانٍ وأَسأْتُ بفلانٍ أَي أَحسنت إليه وأَسأْت إليه. وتقول: أَحْسِنْ بنا أَي أَحسِنْ إلينا ولا تُسِئْ بنا؛ قال كُثيِّر: أَسِيئي بنا أَو أَحْسِنِي، لا مَلومةٌ لَدَيْنا، ولا مَقْلِيَّةٌ إنْ تَقَلَّتِ. وقوله تعالى: وصَدَّقَ بالحُسْنى؛ قيل أَراد الجنّة، وكذلك قوله تعالى: للذين أَحْسَنوا الحُسْنى وزيادة؛ فالحُسْنى هي الجنّة، والزِّيادة النظر إلى وجه الله تعالى. ابن سيده: والحُسْنى هنا الجنّة، وعندي أَنها المُجازاة الحُسْنى. والحُسْنى: ضدُّ السُّوأَى. وقوله تعالى: وقولوا للناس حُسْناً. قال أَبو حاتم: قرأَ الأَخفش وقولوا للناس حُسْنى، فقلت: هذا لا يجوز، لأَن حُسْنى مثل فُعْلى، وهذا لا يجوز إلا بالأَلف واللام؛ قال ابن سيده: هذا نصُّ لفظه، وقال قال ابن جني: هذا عندي غيرُ لازم لأَبي الحسن، لأَن حُسْنى هنا غير صفة، وإنما هو مصدرٌ بمنزلة الحُسْن كقراءة غيره: وقولوا للناس حُسْناً، ومثله في الفِعْل والفِعْلى: الذِّكْرُ والذِّكْرى، وكلاهما مصدر، ومن الأَول البُؤسُ والبُؤسى والنُّعْم والنُّعْمى، ولا يُسْتَوْحَش مِنْ تشبيه حُسْنى بذِكرى لاختلاف الحركات، فسيبويه قد عَمل مثلَ هذا فقال: ومثلُ النَّضْرِ الحَسَن إلاَّ أَن هذا مُسَكَّن الأَوْسَط، يعني النَّضْرَ، والجمع الحُسْنَيات (* قوله “والجمع الحسنيات” عبارة ابن سيده بعد أن ساق جميع ما تقدم: وقيل الحسنى العاقبة والجمع إلخ فهو راجع لقوله وصدق بالحسنى). والحُسَنُ، لا يسقط منهما الأَلف واللام لأَنها مُعاقبة، فأَما قراءة من قرأَ: وقولوا للناس حُسْنى، فزعم الفارسي أَنه اسم المصدر، ومعنى قوله: وقولوا للناس حُسْناً، أَي قولاً ذا حُسْنٍ والخِطاب لليهود أَي اصْدُقوا في صفة محمد، صلى الله عليه وسلم. وروى الأَزهري عن أَحمد بن يحيى أَنه قال: قال بعض أَصحابنا اخْترْنا حَسَناً لأَنه يريد قولاً حَسَناً، قال: والأُخرى مصدر حَسُنَ يَحسُن حُسْناً، قال: ونحن نذهب إلى أَن الحَسَن شيءٌ من الحُسْن، والحُسْن شيءٌ من الكل، ويجوز هذا وهذا، قال: واخْتار أَبو حاتم حُسْناً، وقال الزجاج: من قرأَ حُسْناً بالتنوين ففيه قولان أَحدهما وقولوا للناس قولاً ذا حُسْنٍ، قال: وزعم الأَخفش أَنه يجوز أَن يكون حُسْناً في معنى حَسَناً، قال: ومن قرأَ حُسْنى فهو خطأ لا يجوز أَن يقرأَ به، وقوله تعالى: قل هل ترَبَّصون بنا إلا إحدى الحُسْنَيَيْن؛ فسره ثعلب فقال: الحُسْنَيان الموتُ أَو الغَلَبة، يعني الظفَر أَو الشهادة، وأَنَّثَهُما لأَنه أَراد الخَصْلتَين، وقوله تعالى: والذين اتَّبَعوهم بإحسان؛ أَي باستقامة وسُلوك الطريق الذي درَج السابقون عليه، وقوله تعالى: وآتَيْناه في الدنيا حَسَنةً؛ يعني إبراهيم، صلوات الله على نبينا وعليه، آتَيناه لِسانَ صِدْقٍ، وقوله تعالى: إنَّ الحَسَنات يُذْهِبْنَ السيِّئاتِ؛ الصلواتُ الخمس تكفِّر ما بينها. والحَسَنةُ: ضدُّ السيِّئة. وفي التنزيل العزيز: مَنْ جاء بالحَسَنة فله عَشْرُ أَمثالها؛ والجمع حَسَنات ولا يُكسَّر. والمَحاسنُ في الأَعمال: ضدُّ المَساوي. وقوله تعالى: إنا نراكَ من المُحسِنين؛ الذين يُحْسِنون التأْويلَ. ويقال: إنه كان يَنْصر الضعيف ويُعين المظلوم ويَعُود المريض، فذلك إحْسانه. وقوله تعالى: ويَدْرَؤُون بالحَسَنة السيِّئةَ؛ أَي يدفعون بالكلام الحَسَن ما وردَ عليهم من سَيِّءِ غيرهم. وقال أَبو إسحق في قوله عز وجل: ثم آتينا موسى الكتابَ تماماً على الذي أَحْسَنَ؛ قال: يكون تماماً على المُحْسِن، المعنى تماماً من الله على المُحْسِنين، ويكون تماماً على الذي أَحْسَن على الذي أَحْسَنه موسى من طاعة الله واتِّباع أَمره، وقال: يُجْعل الذي في معنى ما يريد تماماً على ما أَحْسَنَ موسى. وقوله تعالى: ولا تَقْرَبوا مالَ اليتيم إلا بالتي هي أَحْسَن؛ قيل: هو أَن يأْخذَ من ماله ما سَتَرَ عَوْرَتَه وسَدَّ جَوعَتَه. وقوله عز وجل: ومن يُسْلِمْ وجهَه إلى الله وَهْو مُحْسِن؛ فسره ثعلب فقال: هو الذي يَتَّبع الرسول. وقوله عز وجل: أَحْسَنَ كُلَّ شيءٍ خَلْقَه؛ أَحْسَنَ يعني حَسَّنَ، يقول حَسَّنَ خَلْقَ كلِّ شيءٍ، نصب خلقََه على البدل، ومن قرأَ خَلَقه فهو فِعْلٌ. وقوله تعالى: ولله الأَسماء الحُسنى، تأْنيث الأَحسن. يقال: الاسم الأَحْسَن والأَسماء الحُسْنى؛ ولو قيل في غير القرآن الحُسْن لَجاز؛ ومثله قوله تعالى: لِنُريك من آياتنا الكبرى؛ لأَن الجماعة مؤَنثة. وقوله تعالى: ووَصَّيْنا الإنسانَ بوالِدَيه حُسْناً؛ أَي يفعل بهما ما يَحْسُنُ حُسْناً. وقوله تعالى: اتَّبِعُوا أَحسَنَ ما أُنزِلَ إليكم؛ أَي اتَّبعوا القرآن، ودليله قوله: نزَّل أَحسنَ الحديث، وقوله تعالى: رَبَّنا آتنا في الدنيا حسَنةً؛ أَي نِعْمةً، ويقال حُظوظاً حسَنة. وقوله تعالى: وإن تُصِبْهم حسنةٌ، أَي نِعْمة، وقوله: إن تَمْسَسْكم حسَنةٌ تَسُؤْهمْ، أَي غَنيمة وخِصب، وإن تُصِبْكم سيِّئة، أَي مَحْلٌ. وقوله تعالى: وأْمُرْ قوْمَك يأْخُذوا بأَحسَنِها؛ أَي يعملوا بحَسَنِها، ويجوز أَن يكون نحو ما أَمَرنا به من الانتصار بعد الظلم، والصبرُ أَحسَنُ من القِصاص والعَفْوُ أَحسَنُ. والمَحاسِنُ: المواضع الحسَنة من البَدن. يقال: فلانة كثيرة المَحاسِن؛ قال الأَزهري: لا تكاد العرب توحِّد المَحاسِن، وقال بعضهم: واحدها مَحْسَن؛ قال ابن سيده: وليس هذا بالقويِّ ولا بذلك المعروف، إنما المَحاسِنُ عند النحويين وجمهور اللغويين جمعٌ لا واحد له، ولذلك قال سيبويه: إذا نسبْتَ إلى محاسن قلت مَحاسِنيّ، فلو كان له واحد لرَدَّه إليه في النسب، وإنما يقال إن واحدَه حَسَن على المسامحة، ومثله المَفاقِر والمَشابِه والمَلامِح والليالي. ووجه مُحَسَّن: حَسَنٌ، وحسَّنه الله، ليس من باب مُدَرْهَم ومفؤود كما ذهب إليه بعضهم فيما ذُكِر. وطَعامٌ مَحْسَنةٌ للجسم، بالفتح: يَحْسُن به. والإحْسانُ: ضدُّ الإساءة. ورجل مُحْسِن ومِحسان؛ الأَخيرة عن سيبويه، قال: ولا يقال ما أَحسَنَه؛ أَبو الحسن: يعني منْ هذه، لأَن هذه الصيغة قد اقتضت عنده التكثير فأَغْنَتْ عن صيغة التعجب. ويقال: أَحْسِنْ يا هذا فإِنك مِحْسانٌ أَي لا تزال مُحْسِناً. وفسر النبي، صلى الله عليه وسلم، الإحسانَ حين سأَله جبريلٍ، صلوات الله عليهما وسلامه، فقال: هو أَن تَعْبُدَ الله كأَنك تراه، فإن لم تكن تراه فإِنه يَراك، وهو تأْويلُ قوله تعالى: إن الله يأُْمُر بالعدل والإحسان؛ وأَراد بالإحسان الإخْلاص، وهو شرطٌ في صحة الإيمان والإسلام معاً، وذلك أَن من تلفَّظ بالكلمة وجاء بالعمل من غير إخْلاص لم يكن مُحْسِناً، وإن كان إيمانُه صحيحاً، وقيل: أَراد بالإحسان الإشارةَ إلى المُراقبة وحُسْن الطاعة، فإن مَنْ راقَبَ اللهَ أَحسَن عمَله، وقد أَشار إليه في الحديث بقوله: فإن لم تكن تراه فإِنه يراك، وقوله عز وجل: هل جزاءُ الإحسان إلا الإحسان؛ أَي ما جزاءُ مَنْ أَحْسَن في الدُّنيا إلا أَن يُحْسَنَ إليه في الآخرة. وأَحسَنَ به الظنَّ: نقيضُ أَساءَه، والفرق بين الإحسان والإنعام أَن الإحسانَ يكون لنفسِ الإنسان ولغيره، تقول: أَحْسَنْتُ إلى نفسي، والإنعامُ لا يكون إلا لغيره. وكتابُ التَّحاسين: خلاف المَشْق، ونحوُ هذا يُجْعَل مصدراً في المصدر كالتَّكاذِيب والتَّكاليف، وليس الجمعُ في المصدر بفاشٍ، ولكنهم يُجْرُون بعضه مُجْرى الأَسماء ثم يجمعونه. والتَّحاسينُ: جمعُ التَّحْسِين، اسم بُنِيَ على تَفْعيل، ومثلُه تَكاليفُ الأُمور، وتَقاصيبُ الشَّعَرِ ما جَعُدَ مِنْ ذَوائِبه. وهو يُحْسِنُ الشيءَ أَي يَعْمَلَه، ويَسْتَحْسِنُ الشيءَ أَي يَعُدُّه حَسَناً. ويقال: إني أُحاسِنُ بك الناسَ. وفي النوادر: حُسَيْناؤُه أن يفعل كذا، وحُسَيْناه مِثْلُه، وكذلك غُنَيْماؤه وحُمَيْداؤه أَي جُهْدُه وغايتُه. وحَسَّان: اسم رجل، إن جعلته فعَّالاً من الحُسْنِ أَجْرَيْتَه، وإن جَعَلْتَه فَعْلاَنَ من الحَسِّ وهو القَتْل أَو الحِسِّ بالشيء لم تُجْرِه؛ قال ابن سيده: وقد ذكرنا أَنه من الحِسِّ أَو من الحَسِّ، وقال: ذكر بعض النحويين أَنه فَعَّالٌ من الحُسْنِ، قال: وليس بشيء. قال الجوهري: وتصغيرُ فعَّالٍ حُسَيْسِين، وتصغيرُ فَعْلانَ حُسَيْسان. قال ابن سيده: وحَسَنٌ وحُسَيْن يقالانِ باللام في التسمية على إرادة الصفة، وقال قال سيبويه: أَما الذين قالوا الحَسَن، في اسم الرجل، فإنما أَرادوا أَن يجعلوا الرجلَ هو الشيءَ بعينه ولم يَجْعلوه سُمِّيَ بذلك، ولكنهم جعلوه كأَنه وصفٌ له غَلَب عليه، ومن قال حَسَن فلم يُدْخِل فيه الأَلفَ واللامَ فهو يُجْريه مُجْرَى زيدٍ. وفي حديث أَبي هريرة، رضي الله عنه: كنا عند النبي، صلى الله عليه وسلم، في ليلةٍ ظَلْماءَ حِنْدِسٍ وعندَه الحَسَنُ والحُسَيْنُ، رضي الله عنهما، فسَمِعَ تَوَلْوُلَ فاطمةَ، رضوانُ الله عليها، وهي تُنادِيهما: يا حَسَنانِ يا حُسَيْنانِ فقال: الْحَقا بأُمّكما؛ غَلَّبَت أَحدَ الإسمين على الآخر كما قالوا العُمَران لأَبي بكر وعمر، رضي الله عنهما، والقَمَران للشمس والقمر؛ قال أَبو منصور: ويحتمل أَن يكون كقولهم الجَلَمانُ للجَلَم، والقَلَمانُ للمِقْلامِ، وهو المِقْراضُ، وقال: هكذا روى سلمة عن الفراء، بضم النون فيهما جميعاً، كأَنه جعل الاسمين اسماً واحداً فأَعطاهما حظ الاسم الواحد من الإعراب. وذكر الكلبي أَن في طيِّء بَطْنَيْن يقال لهما الحسَن والحُسَيْن. والحَسَنُ: اسمُ رملة لبني سَعْد؛ وقال الأَزهري: الحَسَنُ نَقاً في ديار بني تميم معروف، وجاء في الشعر الحَسَنانُ، يريد الحَسَنَ وهو هذا الرملُ بعينه؛ قال الجوهري: قُتِل بهذه الرملة أَبو الصَّهْباء بِسْطامُ بنُ قيْس بنِ خالدٍ الشَّيْبانيِّ، يَوْمَ النَّقَا، قتَله عاصِمُ بن خَلِيفةَ الضَّبِّي، قال: وهما جَبَلانِ أَو نَقَوانِ، يقال لأَحد هذين الجَبَلَيْن الحَسَن؛ قال عبد الله بن عَنَمة الضَّبّيّ في الحَسَن يَرْثِي بِسْطَامَ بنَ قَيْس: لأُمِّ الأَرضِ وَيْلٌ ما أَجَنَّتْ، بحيثُ أَضَرَّ بالحَسَنِ السَّبيلُ. وفي حديث أَبي رَجاء العُطارِدِيِّ: وقيل له ما تَذْكُر؟ فقال: أَذْكُرُ مَقْتَلَ بِسْطام بنِ قَيْسٍ على الحَسَنِ؛ هو بفتحتين: جَبَل معروف من رمل، وكان أَبو رجاء قد عُمِّر مائةً وثمانِياً وعشرين سَنَةً، وإذا ثنّيت قلت الحَسَنانِ؛ وأَنشد ابن سيده في الحَسَنين لشَمْعَلة بن الأَخْضَر الضَّبِّيّ: ويوْمَ شَقيقةِ الحَسَنَيْنِ لاقَتْ بَنُو شَيْبان آجالاً قِصارا شَكَكْنا بالأَسِنَّة، وهْيَ زُورٌ، صِماخَيْ كَبْشِهم حتى اسْتَدارا فَخَرَّ على الأَلاءةِ لم يُوَسَّدْ، وقد كان الدِّماءُ له خِمارا قوله: وهي زُورٌ يعني الخيلَ، وأَنشد فيه ابنُ بري لجرير: أَبَتْ عيْناكِ بالحَسَنِ الرُّقادا، وأَنْكَرْتَ الأَصادِقَ والبِلادا وأَنشد الجوهري في حُسَيْن جبل: تَركْنَا، بالنَّواصِف من حُسَيْنٍ، نساءَ الحيِّ يَلْقُطْنَ الجُمانا. فحُسَيْنٌ ههنا: جبلٌ. ابن الأَعرابي: يقال أَحْسَنَ الرجلُ إذا جلس على الحَسَنِ، وهو الكثيبُ النَّقِيّ العالي، قال: وبه سمي الغلام حَسَناً. والحُسَيْنُ: الجبَلُ العالي، وبه سمي الغلام حُسَيْناً. والحَسَنانِ: جبلانِ، أَحدُهما بإِزاء الآخر. وحَسْنَى: موضع. قال ابن الأَعرابي: إذا ذكَر كُثيِّر غَيْقةَ فمعها حَسْنَى، وقال ثعلب: إنما هو حِسْيٌ، وإذا لم يذكر غيْقةَ فحِسْمَى. وحكى الأَزهري عن علي ابن حمزة: الحَسَنُ شجر الآَلاءُ مُصْطفّاً بكَثيب رمْلٍ، فالحسَنُ هو الشجرُ، سمي بذلك لِحُسْنِه ونُسِبَ الكثيبُ إليه فقيل نَقا الحَسَنِ، وقيل: الحَسَنةُ جبلٌ أَمْلَسُ شاهقٌ ليس به صَدْعٌ، والحَسَنُ جمعُه؛ قال أَبو صعْتَرة البَوْلانِيُّ: فما نُطْفةٌ من حَبِّ مُزْنٍ تَقاذَفَتْ به حَسَنُ الجُودِيّ، والليلُ دامِسُ. ويروى: به جَنْبَتا الجُودِيِّ، والجودِيُّ وادٍ، وأَعلاه بأَجَأَ في شواهِقها، وأَسفلُه أَباطحُ سهلةٌ، ويُسَمِّي الحَسَنةَ أَهلُ الحجاز المَلقَة.
Farsça - Farsça sözlük Metni çevir
[ حُ ] (ع اِمص) نیکوئی. (ترجمان
عادل). نیکوی. نیکی. بهجت. خوبی. جمال.
بَهاء. خوبرویی. زیبائی. اورنگ. افژنگ.
غبطت. ملاحت. رونق. (ناظم الاطباء). فروغ.
نزاکت. لطافت. خوشی. (ناظم الاطباء).
درستی. صحت. استواری. نقیض قبح. ج،
مَحاسِن برخلاف قیاس. صاحب آنندراج آرد:
و بعضی حسن را به ...
عادل). نیکوی. نیکی. بهجت. خوبی. جمال.
بَهاء. خوبرویی. زیبائی. اورنگ. افژنگ.
غبطت. ملاحت. رونق. (ناظم الاطباء). فروغ.
نزاکت. لطافت. خوشی. (ناظم الاطباء).
درستی. صحت. استواری. نقیض قبح. ج،
مَحاسِن برخلاف قیاس. صاحب آنندراج آرد:
و بعضی حسن را به ...
Farsça - Farsça sözlük Metni çevir
[ حُ ] (ع مص) خوب شدن. (ترجمان
عادل). نیکو گردیدن. صاحب جمال گشتن.
نیکو شدن. (زوزنی) (تاج المصادر بیهقی).
عادل). نیکو گردیدن. صاحب جمال گشتن.
نیکو شدن. (زوزنی) (تاج المصادر بیهقی).
Farsça - Farsça sözlük Metni çevir
[ حَ سَ ] (ع ص) نعت مذکر از حُسن.
حَسین. حُسان. حُسّان. حاسِن. حَسنان.
خوب. نیکو. نیک. خوبروی. خوش. صاحب
جمال :
شعر او چون طبع او هم بی تکلف هم بدیع
طبع او چون شعر او هم با ...
حَسین. حُسان. حُسّان. حاسِن. حَسنان.
خوب. نیکو. نیک. خوبروی. خوش. صاحب
جمال :
شعر او چون طبع او هم بی تکلف هم بدیع
طبع او چون شعر او هم با ...
Farsça - Farsça sözlük Metni çevir
[ حَ سَ ] (ع اِ) (حدیث...) در اصطلاح
علم درایت نوعی از احادیث به این لقب
شناخته شود. آملی گوید: و حسن آن است که
در اسناد آن تهمتی نباشد، و شاذ نبود... و
بعضی از متأخران گفتند: ...
علم درایت نوعی از احادیث به این لقب
شناخته شود. آملی گوید: و حسن آن است که
در اسناد آن تهمتی نباشد، و شاذ نبود... و
بعضی از متأخران گفتند: ...
Farsça - Farsça sözlük Metni çevir
[ حَ سَ ] (ع اِ) درختی است خوش نما.
(اقرب الموارد). || استخوانی نزدیک آرنج.
کنارهٔ استخوان ساق دست از سوی انگشت
بزرگ. (مهذب الاسماء). کرانهٔ استخوان آرنج.
(اقرب الموارد). || پشتهٔ بلند. (اقرب ...
(اقرب الموارد). || استخوانی نزدیک آرنج.
کنارهٔ استخوان ساق دست از سوی انگشت
بزرگ. (مهذب الاسماء). کرانهٔ استخوان آرنج.
(اقرب الموارد). || پشتهٔ بلند. (اقرب ...
Farsça - Farsça sözlük Metni çevir
[ حَ سَ ] (اِخ) کوهی است. || جائی
است در بلاد ضبه. || دیهی به یمامه است.
|| جای استواری است در اندلس. حصنی
است به اندلس.
است در بلاد ضبه. || دیهی به یمامه است.
|| جای استواری است در اندلس. حصنی
است به اندلس.
Farsça - Farsça sözlük Metni çevir
[ حَ سَ ] (اِخ) ابن آق بقابن ایلکان،
پدر شیخ اویس و ملقب به حسن بزرگ یا کبیر
بود. رجوع به حسن بزرگ شود.
پدر شیخ اویس و ملقب به حسن بزرگ یا کبیر
بود. رجوع به حسن بزرگ شود.
Farsça - Farsça sözlük Metni çevir
[ حَ سَ ] (اِخ) ابن آقامیر قزوینی
موسوی، نام وی محمدحسن بن محمدباقر و
از اولاد صاحب ضوابط است و در کربلا به
سال ۱۲۹۶ هـ . ق. متولد شده است. او راست:
اصول الفقه. (ذریعه ج ۲ ص ۴ ...
موسوی، نام وی محمدحسن بن محمدباقر و
از اولاد صاحب ضوابط است و در کربلا به
سال ۱۲۹۶ هـ . ق. متولد شده است. او راست:
اصول الفقه. (ذریعه ج ۲ ص ۴ ...
Farsça - Farsça sözlük Metni çevir
[ حَ سَ ] (اِخ) ابن ابراهیم بن بکر
بعلبکی. مکنی به ابوعلی شاگرد ابن الشحنه
بود. (الدررالکامنة ج ۲ ص ۹).
بعلبکی. مکنی به ابوعلی شاگرد ابن الشحنه
بود. (الدررالکامنة ج ۲ ص ۹).
Farsça - Farsça sözlük Metni çevir
[ حَ سَ ] (اِخ) ابن ابراهیم بن
حسین علی بن خالدبن راشدبن زولاقا. مورخ
مصری (۳۰۶ -۳۸۷ هـ . ق.). او راست:
«اخبار سیبویه» و ده کتاب دیگر او در
هدیةالعارفین (ج ۱ ص ۲۷۳) یاد شده ...
حسین علی بن خالدبن راشدبن زولاقا. مورخ
مصری (۳۰۶ -۳۸۷ هـ . ق.). او راست:
«اخبار سیبویه» و ده کتاب دیگر او در
هدیةالعارفین (ج ۱ ص ۲۷۳) یاد شده ...
Farsça - Farsça sözlük Metni çevir
[ حَ سَ ] (اِخ) ابن ابراهیم بن عبداللََّه.
رجوع به حسن دمشقی شود.
رجوع به حسن دمشقی شود.
Farsça - Farsça sözlük Metni çevir
[ حَ سَ ] (اِخ) ابن ابراهیم بن علی بن
برهون. رجوع به حسن فارقی شود.
برهون. رجوع به حسن فارقی شود.
Farsça - Farsça sözlük Metni çevir
[ حَ سَ ] (اِخ) ابن ابراهیم بن علی بن
عبدالعالی کرکی میسی.احوالش در امل الامل
و نجوم السماء ص ۱۱۸ و ذریعه ج ۲ ص ۳۰۵
آمده است.
عبدالعالی کرکی میسی.احوالش در امل الامل
و نجوم السماء ص ۱۱۸ و ذریعه ج ۲ ص ۳۰۵
آمده است.
Farsça - Farsça sözlük Metni çevir
[ حَ سَ ] (اِخ) ابن ابراهیم بن
غیاث الدین چشتی. رجوع به حسن لکهنوی
شود.
غیاث الدین چشتی. رجوع به حسن لکهنوی
شود.
Farsça - Farsça sözlük Metni çevir
[ حَ سَ ] (اِخ) ابن ابراهیم بحرالعلوم
طباطبائی نجفی. درگذشتهٔ نهم جمادی الاول
۱۲۵۵ هـ . ق. او راست: التاریخ المنظوم که در
آن تواریخ وفیات علمای شیعه را سروده
است. (ذریعه ج ۳ ص ۲۸۹).
طباطبائی نجفی. درگذشتهٔ نهم جمادی الاول
۱۲۵۵ هـ . ق. او راست: التاریخ المنظوم که در
آن تواریخ وفیات علمای شیعه را سروده
است. (ذریعه ج ۳ ص ۲۸۹).
Farsça - Farsça sözlük Metni çevir
[ حَ سَ ] (اِخ) ابن ابوبکربن اشمدبن
بدرالدین. رجوع به حسن مقدسی شود.
بدرالدین. رجوع به حسن مقدسی شود.
Farsça - Farsça sözlük Metni çevir
[ حَ سَ ] (اِخ) ابن ابوبکربن احمد
فارقانی طباخ. در ۶۸۰ هـ . ق. بزاد و در ۷۶۱
هـ . ق. درگذشت. محدث بود و ابن رافع نامش
را حسین نوشته است. (در رالکامنة ج ۲
ص ۱۴
فارقانی طباخ. در ۶۸۰ هـ . ق. بزاد و در ۷۶۱
هـ . ق. درگذشت. محدث بود و ابن رافع نامش
را حسین نوشته است. (در رالکامنة ج ۲
ص ۱۴
Hüsen - حسن diğer yazımlar
Sıradaki maddeler